Headlines
Published On:السبت، 28 يناير 2012
Posted by الاردن اليوم

الصرايرة: 1344 مليون دينار إيرادات الجمارك للعام الماضي


 




وكالة جرش الاخبارية  رفاد عياصره - قال مدير عام الجمارك الأردنية لواء جمارك غالب الصرايرة إن إيرادات الدائرة الإجمالية للعام الماضي ارتفعت بنسبة 4ر6 بالمئة بزيادة مقدارها 82 مليون لتصل إلى 1344 مليون دينار مقارنة مع 1263 مليون دينار إيرادات عام 2010.

وأضاف في لقاء مع أسرة وكالة الأنباء الأردنية (بترا) أداره مدير عام الوكالة الزميل رمضان الرواشدة إن بند التعرفة الجمركية قد حصّل فعليا 262 مليون دينار ليساهم في الإيرادات الإجمالية بنسبة 19 بالمئة في حين أسهمت ضريبة المبيعات بنسبة 65 من الإيرادات بواقع 867 مليون دينار في حين بلغت نسبة الإيرادات الضريبية 42 بالمئة والإيرادات المحلية 30 بالمئة والإيرادات العامة 27 بالمئة من اجمالي الإيرادات.
وبين الصرايرة أن الإتفاقيات الممثلة باتفاقيات الشراكة مع الاتحاد الأوروبي والتجارة الحرة مع الولايات المتحدة الاميركية واتفاقية اغادير مع الدول العربية خفضت من قيم الرسوم الجمركية وأدت الى محدودية الإيرادات، مؤكدا ارتفاع نسبة المستوردات المعفاة من الرسوم الجمركية والتي وصلت الى 90 بالمئة بحوالي 10 مليارات سنويا.
وأشار الى ان المستورد دائم البحث عن الكلفة الأقل والتي يستطيع الحصول عليها من البلدان التي تربطها بالاردن علاقات تجارية حرة واتفاقيات إعفاء كلي او جزئي على مدخلات الانتاج أو إعفاءات تشجيع الإستثمار وإعفاءات رئاسة الوزراء، مشيرا إلى أن اغلبية المستوردات ضمن هذ القائمة.
وقال إن الجمارك استطاعت تحقيق ارتفاع في إيراداتها الإجمالية مقارنة بعام 2010 في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة والأقليم حالة من عدم الإستقرار خصوصا الدول المجاورة الامر الذي ساهم بشكل ملحوظ بتراجع حجم الاستيراد لنحو 20 في المائة.
وأرجع الصرايرة الارتفاع في إيرادات الجمارك إلى تحسن أداء الموظفين وآليات التوزيع، والمراقبة والمتابعة اضافة الى المشاريع التطويرية وعمليات الحوسبة التي ادخلتها الدائرة على الخدمة.
وأشار إلى أن الدائرة مستمرة في تطبيق عدد من المشاريع التطويرية الريادية والتي تهدف اساسا الى تبسيط وتسهيل الإجراءات والإستمرار في مواكبة التطور التكنولوجي وتوفير الوقت والجهد اللازمين لإنهاء عملية التخليص الجمركي ومنها مشروع النافذة الواحدة والتتبع الالكتروني والاسيكودا العالمي وبرنامج القائمة الذهبية الذي يضم 34 شركة مطبقة لمعايير الدائرة والبوابات الالكترونية والمطبقة في 7 مراكز جمركية والتي تحد من الإعتماد على العنصر البشري.
وبين أن تشابك علاقات العمل مع باقي المؤسسات الإقتصادية ودوائر الدولة وتطبيق الدائرة لعدد كبير من القوانين والأنظمة والتي بلغ عددها حوالي 40 قانونا استوجبت التنسيق مع الجهات المعنية لتوحيد المرجعية ولتسهيل عمليات التخليص الجمركي من خلال النافذة الواحدة وتخويل الجمارك بإدارة عملية التخليص على المستوردات بجميع مراحلها باستثناء الأمور الفنية والإختصاصية لهذه الدوائر والتي تشترطها لدخول البضاعة إلى البلاد.
وأضاف أن الدائرة قامت بربط هذه المؤسسات وهي وزارة صحة ومؤسسة الغذاء والدواء والمواصفات والمقاييس وعدة دوائر اخرى بنظام إلكتروني موحد عن طريق نظام الاسيكودا العالمي يتضمن معاير وشروط هذه المؤسسات للتخليص على السلعة وبالتالي الانتقال الى النظام الإنتقائي في التخليص.
وأشار الصرايرة إلى حصول الجمارك الاردنية على المرتبة الاولى من 102 دولة  طبقت نظام الاسيكودا من منظمة الانوكتاد العالمية والذي يعتمد على تصنيف المسارب أحمر وأخضر وأصفر وفق معايير دولية مدروسة لمخاطر منشأ البضاعة والمستورد والسائق وتركز على كل عملية تخليص على حدة، مشيرا إلى أن المسرب الأحمر يعني أن العملية عالية المخاطر وأن البضاعة ستخضع فعليا للكشف ومطابقتها للمواصفات، واللون الأصفر لا يجرى فحص للبضاعة بموجبه ويقتصر على مدى صحة الأوراق الثبوتية والبيانات الخاصة بالشحنة الا إذا كان هناك أية إجراءات من قبل المؤسسات التي تتعامل معها الجمارك، مؤكدا أن الجمارك لا تفرج عن أي شحنة إلا بعد إجازتها من الجهات المعنية بها.
وبين الصرايرة أن نظام الاسيكودا كان يحتوي على بند واحد وهو البيانات الجمركية لكن الجمارك قامت بتطويره واضافة 6 بنود اخرى بحيث شمل الكفالات والامانات والتعهدات.
وفي مجال رحلات التتبع الإلكتروني أشار الصرايرة إلى آلية عمل هذا النظام، وقال إنه يربط على ابواب الشاحنات وجهاز اخر داخل الشاحنة لضبط خط سير الشاحنة، ففي حالة تغيير المسار المحدد لعبور الترانزيت يكون هناك منبه في غرفة السيطرة في الدائرة ويتم تبليغ اقرب دورية إلى القافلة.
واضاف ان الجمارك تتبعت في العام الماضي 250 الف رحلة  وتم تطبيق النظام في 14 مركزا جمركيا، مشيرا الى ان هذه العملية سهلت إجراءات التخليص على الشاحنات وسرعة وصولها من والى نقط الحدود.
وبين أن الجمارك الاردنية هي الادارة الجمركية الوحيدة التي تطبق التتبع الالكتروني في العالم ما دفع منظمة الجمارك العالمية الى اعتماد الدائرة لوضع معايير التتبع الالكتروني.
وتطرق الصرايرة إلى تطور وسائل التهريب على مستوى العالم والتي تسخر تقنيات التقدم التكنولوجي وازدياد حالات التهرب الجمركي والتحايل التجاري ووجود اساليب متطورة ومستمرة لدى المهربين.
وقال إن كل ذلك يشكل تحديا للعمل الجمركي، مؤكدا الحاجة المستمرة الى اجهزة حديثة ومتطورة لاستخدامها في الكشف عن مختلف المهربات.
وبين ان كميات المخدرات التي تم ضبطها من قبل دائرة الجمارك بلغ نحو 1524 كيلو مخدرات او ما يزيد على 9 ملايين حبة مخدر كانت في طريقها الى الأراضي الأردنية عبر المراكز الحدودية غالبيتها قادمة من احدى الدول المجاورة وتنوعت كميات المخدرات التي تم ضبطها أثناء محاولة إدخالها للأراضي الأردنية عبر المراكز الحدودية البرية والجوية والبحرية بين الكبتاغون والأفيون والكوكائين والحشيش والترامادول.
وبين أن كميات المخدرات التي تم ضبطها العام الحالي من قبل دائرة الجمارك تعادل 5 اضعاف ما تم ضبطه العام الماضي حيث ان معظم الكميات التي تم ضبطها كانت قادمة من احدى الدول المجاورة، مؤكدا ان كوادر الجمارك تبذل جهودا عالية وتقوم بواجباتها بأعلى درجات المهنية والحرفية لحماية الأردنيين والاقتصاد الوطني والدول المجاورة من آفة المخدرات.
وأشار إلى أن جاهزية كوادر الدائرة ومواكبتها للتطورات مكنتها من إحباط محاولات التهريب التقليدية والمبتكرة التي يلجأ إليها المهربون وتجار المخدرات أملا منهم في إدخال هذه السموم الى الأراضي الأردنية لتحقيق المكاسب المادية على حساب الأرواح البشرية.
وأضاف مدير عام الجمارك اللواء الصرايرة ان عدد قضايا التهريب حتى نهاية العام الماضي بلغ 8539 وعدد قضايا المخالفات 45893 قضية، مبينا انه تم ضبط 12 الف كرتونة دخان و 200 الف فرد خرز و55 كيلوغرام مصوغات ذهبية، لافتا الى انه وبتطبيق قانون مكافحة غسيل الاموال من البنك المركزي القاضي بعدم السماح لدخول اكثر من 15 الف دينار اردني دون إخطار البنك المركزي فإنه تم ضبط 15 قضية بهذا المجال وحولت للقضاء.
وأشار الى أن كوادر الجمارك وفور إحباطها اي عمليات تهريب  تقوم بتنظيم ضبط تسليم المحتويات والمهربات وواسطة النقل لدائرة مكافحة المخدرات التي تتولى اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المهربين، مؤكدا انه وبحسب دراسات عالمية متخصصة فإن المملكة تصنف على أنها منطقة عبور للمخدرات لا منطقة اتجار وتعاط.-(بترا)
وكالة جرش الاخبارية رفاد عياصره - قال مدير عام الجمارك الأردنية لواء جمارك غالب الصرايرة إن إيرادات الدائرة الإجمالية للعام الماضي ارتفعت بنسبة 4ر6 بالمئة بزيادة مقدارها 82 مليون لتصل إلى 1344 مليون دينار مقارنة مع 1263 مليون دينار إيرادات عام 2010.
وأضاف في لقاء مع أسرة وكالة الأنباء الأردنية (بترا) أداره مدير عام الوكالة الزميل رمضان الرواشدة إن بند التعرفة الجمركية قد حصّل فعليا 262 مليون دينار ليساهم في الإيرادات الإجمالية بنسبة 19 بالمئة في حين أسهمت ضريبة المبيعات بنسبة 65 من الإيرادات بواقع 867 مليون دينار في حين بلغت نسبة الإيرادات الضريبية 42 بالمئة والإيرادات المحلية 30 بالمئة والإيرادات العامة 27 بالمئة من اجمالي الإيرادات.
وبين الصرايرة أن الإتفاقيات الممثلة باتفاقيات الشراكة مع الاتحاد الأوروبي والتجارة الحرة مع الولايات المتحدة الاميركية واتفاقية اغادير مع الدول العربية خفضت من قيم الرسوم الجمركية وأدت الى محدودية الإيرادات، مؤكدا ارتفاع نسبة المستوردات المعفاة من الرسوم الجمركية والتي وصلت الى 90 بالمئة بحوالي 10 مليارات سنويا.
وأشار الى ان المستورد دائم البحث عن الكلفة الأقل والتي يستطيع الحصول عليها من البلدان التي تربطها بالاردن علاقات تجارية حرة واتفاقيات إعفاء كلي او جزئي على مدخلات الانتاج أو إعفاءات تشجيع الإستثمار وإعفاءات رئاسة الوزراء، مشيرا إلى أن اغلبية المستوردات ضمن هذ القائمة.
وقال إن الجمارك استطاعت تحقيق ارتفاع في إيراداتها الإجمالية مقارنة بعام 2010 في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة والأقليم حالة من عدم الإستقرار خصوصا الدول المجاورة الامر الذي ساهم بشكل ملحوظ بتراجع حجم الاستيراد لنحو 20 في المائة.
وأرجع الصرايرة الارتفاع في إيرادات الجمارك إلى تحسن أداء الموظفين وآليات التوزيع، والمراقبة والمتابعة اضافة الى المشاريع التطويرية وعمليات الحوسبة التي ادخلتها الدائرة على الخدمة.
وأشار إلى أن الدائرة مستمرة في تطبيق عدد من المشاريع التطويرية الريادية والتي تهدف اساسا الى تبسيط وتسهيل الإجراءات والإستمرار في مواكبة التطور التكنولوجي وتوفير الوقت والجهد اللازمين لإنهاء عملية التخليص الجمركي ومنها مشروع النافذة الواحدة والتتبع الالكتروني والاسيكودا العالمي وبرنامج القائمة الذهبية الذي يضم 34 شركة مطبقة لمعايير الدائرة والبوابات الالكترونية والمطبقة في 7 مراكز جمركية والتي تحد من الإعتماد على العنصر البشري.
وبين أن تشابك علاقات العمل مع باقي المؤسسات الإقتصادية ودوائر الدولة وتطبيق الدائرة لعدد كبير من القوانين والأنظمة والتي بلغ عددها حوالي 40 قانونا استوجبت التنسيق مع الجهات المعنية لتوحيد المرجعية ولتسهيل عمليات التخليص الجمركي من خلال النافذة الواحدة وتخويل الجمارك بإدارة عملية التخليص على المستوردات بجميع مراحلها باستثناء الأمور الفنية والإختصاصية لهذه الدوائر والتي تشترطها لدخول البضاعة إلى البلاد.
وأضاف أن الدائرة قامت بربط هذه المؤسسات وهي وزارة صحة ومؤسسة الغذاء والدواء والمواصفات والمقاييس وعدة دوائر اخرى بنظام إلكتروني موحد عن طريق نظام الاسيكودا العالمي يتضمن معاير وشروط هذه المؤسسات للتخليص على السلعة وبالتالي الانتقال الى النظام الإنتقائي في التخليص.
وأشار الصرايرة إلى حصول الجمارك الاردنية على المرتبة الاولى من 102 دولة  طبقت نظام الاسيكودا من منظمة الانوكتاد العالمية والذي يعتمد على تصنيف المسارب أحمر وأخضر وأصفر وفق معايير دولية مدروسة لمخاطر منشأ البضاعة والمستورد والسائق وتركز على كل عملية تخليص على حدة، مشيرا إلى أن المسرب الأحمر يعني أن العملية عالية المخاطر وأن البضاعة ستخضع فعليا للكشف ومطابقتها للمواصفات، واللون الأصفر لا يجرى فحص للبضاعة بموجبه ويقتصر على مدى صحة الأوراق الثبوتية والبيانات الخاصة بالشحنة الا إذا كان هناك أية إجراءات من قبل المؤسسات التي تتعامل معها الجمارك، مؤكدا أن الجمارك لا تفرج عن أي شحنة إلا بعد إجازتها من الجهات المعنية بها.
وبين الصرايرة أن نظام الاسيكودا كان يحتوي على بند واحد وهو البيانات الجمركية لكن الجمارك قامت بتطويره واضافة 6 بنود اخرى بحيث شمل الكفالات والامانات والتعهدات.
وفي مجال رحلات التتبع الإلكتروني أشار الصرايرة إلى آلية عمل هذا النظام، وقال إنه يربط على ابواب الشاحنات وجهاز اخر داخل الشاحنة لضبط خط سير الشاحنة، ففي حالة تغيير المسار المحدد لعبور الترانزيت يكون هناك منبه في غرفة السيطرة في الدائرة ويتم تبليغ اقرب دورية إلى القافلة.
واضاف ان الجمارك تتبعت في العام الماضي 250 الف رحلة  وتم تطبيق النظام في 14 مركزا جمركيا، مشيرا الى ان هذه العملية سهلت إجراءات التخليص على الشاحنات وسرعة وصولها من والى نقط الحدود.
وبين أن الجمارك الاردنية هي الادارة الجمركية الوحيدة التي تطبق التتبع الالكتروني في العالم ما دفع منظمة الجمارك العالمية الى اعتماد الدائرة لوضع معايير التتبع الالكتروني.
وتطرق الصرايرة إلى تطور وسائل التهريب على مستوى العالم والتي تسخر تقنيات التقدم التكنولوجي وازدياد حالات التهرب الجمركي والتحايل التجاري ووجود اساليب متطورة ومستمرة لدى المهربين.
وقال إن كل ذلك يشكل تحديا للعمل الجمركي، مؤكدا الحاجة المستمرة الى اجهزة حديثة ومتطورة لاستخدامها في الكشف عن مختلف المهربات.
وبين ان كميات المخدرات التي تم ضبطها من قبل دائرة الجمارك بلغ نحو 1524 كيلو مخدرات او ما يزيد على 9 ملايين حبة مخدر كانت في طريقها الى الأراضي الأردنية عبر المراكز الحدودية غالبيتها قادمة من احدى الدول المجاورة وتنوعت كميات المخدرات التي تم ضبطها أثناء محاولة إدخالها للأراضي الأردنية عبر المراكز الحدودية البرية والجوية والبحرية بين الكبتاغون والأفيون والكوكائين والحشيش والترامادول.
وبين أن كميات المخدرات التي تم ضبطها العام الحالي من قبل دائرة الجمارك تعادل 5 اضعاف ما تم ضبطه العام الماضي حيث ان معظم الكميات التي تم ضبطها كانت قادمة من احدى الدول المجاورة، مؤكدا ان كوادر الجمارك تبذل جهودا عالية وتقوم بواجباتها بأعلى درجات المهنية والحرفية لحماية الأردنيين والاقتصاد الوطني والدول المجاورة من آفة المخدرات.
وأشار إلى أن جاهزية كوادر الدائرة ومواكبتها للتطورات مكنتها من إحباط محاولات التهريب التقليدية والمبتكرة التي يلجأ إليها المهربون وتجار المخدرات أملا منهم في إدخال هذه السموم الى الأراضي الأردنية لتحقيق المكاسب المادية على حساب الأرواح البشرية.
وأضاف مدير عام الجمارك اللواء الصرايرة ان عدد قضايا التهريب حتى نهاية العام الماضي بلغ 8539 وعدد قضايا المخالفات 45893 قضية، مبينا انه تم ضبط 12 الف كرتونة دخان و 200 الف فرد خرز و55 كيلوغرام مصوغات ذهبية، لافتا الى انه وبتطبيق قانون مكافحة غسيل الاموال من البنك المركزي القاضي بعدم السماح لدخول اكثر من 15 الف دينار اردني دون إخطار البنك المركزي فإنه تم ضبط 15 قضية بهذا المجال وحولت للقضاء.
وأشار الى أن كوادر الجمارك وفور إحباطها اي عمليات تهريب  تقوم بتنظيم ضبط تسليم المحتويات والمهربات وواسطة النقل لدائرة مكافحة المخدرات التي تتولى اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المهربين، مؤكدا انه وبحسب دراسات عالمية متخصصة فإن المملكة تصنف على أنها منطقة عبور للمخدرات لا منطقة اتجار وتعاط.-(بترا)

About the Author

Posted by الاردن اليوم on 11:43 ص. Filed under . You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0. Feel free to leave a response

By الاردن اليوم on 11:43 ص. Filed under . Follow any responses to the RSS 2.0. Leave a response

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

sidebarads

banner

    Blog Archive