Headlines
Published On:الثلاثاء، 22 نوفمبر 2011
Posted by الاردن اليوم

توضيح من مجدي فيصل الياسين

الاردن اليوم - نشرت بعض وسائل الاعلام خبراً حول أحداث معان الأخيرة «احتجاجاً على تسجيل أراضي الواجهات العشائرية باسم رجل أعمال يعتبر من أبرز المتنفذين الذين يدور حوله جدل كبير في طريق تملكه لهذه الأراضي الشاسعة» وفقا لهذه المواقع.

وفيما ذكرت بعض وسائل الاعلام اسمي على أنني مالك الأراضي المذكورة، سارعت بعض التعليقات على مواقع أخرى إلى الزج باسمي أيضاً في هذا الإطار. وإنني إذ أؤكد عدم امتلاكي للأراضي المذكورة حالياً أو في الماضي، فإنني أناشد الحكومة الإفصاح بكل شفافية عن مالك أو ملاك الأراضي المذكورة وتاريخها كي يتسنى للجميع الاطلاع عليها.

كما وأردت إيضاح بعض الحقائق لمن يروج الشائعات بلا مسؤولية، لدرجة ارتبط فيها اسمي بالفساد والمفسدين. أنا ابن الدكتور فيصل الياسين الوحيد، ورجل الأعمال الوحيد في هذه الأسرة. ولا تربطني علاقة عمل بأي من أقربائي الآخرين ، وكنت دائماً حريصاً في علاقاتي العملية وتعاملاتي كي لا أدخل في شراكة تحسب على أحد، أو تفهم على أنها استغلال علاقاتي الأسرية. ورغم ذلك أجد نفسي اليوم أداة في حملة لا أعرف دوافعها لكنني سأباشر بتفنيد ادعاءاتها.

وبياناً للحقيقة فإنني أعلن أنني وأفراد عائلتي لا نملك شخصياً -لا بالذات ولا بواسطة أي شركات أو أشخاص- أي قطع أراض عائدة للدولة ولم تسجل باسمنا مثل هذه الأراضي في أي من مناطق المملكة. ولتأكيد ذلك للجميع فإنني على استعداد لتوفير التفويضات القانونية الرسمية اللازمة لمحامي صحف الرأي والدستور والغد والعرب اليوم ومواقع عمون وسرايا وخبرني الاخبارية للتحري عن ذلك.

لأن الحقيقة حق للجميع، أتمنى على أي صحفي يملك دليلاً على ما أدرج من أكاذيب ملفقة أن يقدمه، كما أتمنى على الصحافة أن تبحث عن الحقيقة فيما أشيع، وسأرد على أي استفسار موثق بدليل أو إثبات، فقد كنت دائماً على استعداد للرد عن كل من يقدم وثائق أو حقائق عني شخصياً، فليس لدي ما أخفيه، وأنا مسؤول عن أفعالي.

مجدي فيصل الياسين

ما عدا شركة مزارع الأندلس للدواجن ورقمها 4686، وأنا شريك فيها مع عم والدي صلاح عبدالله ياسين.
التاريخ : 23-11-

About the Author

Posted by الاردن اليوم on 9:38 م. Filed under . You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0. Feel free to leave a response

By الاردن اليوم on 9:38 م. Filed under . Follow any responses to the RSS 2.0. Leave a response

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

sidebarads

banner

    Blog Archive